Featured Video

إيه جابك تاني التحرير؟


يوم الجمعة 1 ابريل 2011م رحت مع بنتي التحرير وسألت كل اللي قابلته : إيه جابك تاني التحرير؟ مش تطفل مني! لأ عشان عايزه لبلدنا الخير، لمصر ووطننا العربي أنا نفسي السفينة تسير ، من غير زوبعة ولا نوة ، من غير تدخل أي سفير
في الحلف والأمم المتحدة ، ونفسي يسيبوا شئون الغير، نرجع بقى تاني لموضوعنا :
إيه جابك تاني التحرير؟

سحر 45 سنة – مُدرسة:
عشان محاكمة حسني مبارك .. عشان أبقى معاهم صوت زيادة .. وعشان لازم ناخد موقف !

غادة عمار67 سنة- مهندسة زراعية:
عشان أقف مع الشباب الحلوين دول .. عشان احنا أيام شبابنا معرفناش نقف كده زيهم ، جيت من خارج البلاد عشان أقف الوقفة المشرفة دي .

عمرو محمد سبيكة 52 سنة- سائق تاكسي:
جيت عشان مرعوب !! مش عارف البلد ماشية إزاي ولا رايحة فين؟
أن مش خايف من حد، أنا خايف ع البلد ،ومش عارف مين اللي بيحكمها؟
عايزين تحاربوا الفساد إزاي وأنتم فاسدين ؟! ارحمونا بقى وارحموا مصر .

زينب حسن 48 سنة- ربة منزل:
عشان يغيروا المحافظين ويغيروا المحليات قبل انتخابات مجلس الشعب
لأنها مليانة سوس !!!

خالد صبحي38 سنة- فلاح:
عشان أخويه محمد شاب زي الورد بكالوريوس تجارة محكوم عيه ب15 سنة ظلم !
وطالب بس إخلاء سبيل أخويا ، وإعادة التحقيق في القضية من جديد .

عم يحيى إسماعيل 70سنة :
رد على خالد وقاله : مش فاضيين لك ، كانوا بيسرقوا !
واحنا بقى عايزين تصحيح بجد ... ومحاكمة الحرامية كلهم : من رئيس الجمهورية ، ورئيس مجلس الشعب ، وأحمد عز ، وجمال ابن مبارك  ، وكل رؤوس الفساد اللي في البلد .

سارة 16 سنة- طالبة ثانوي:
جايه عشان أطالب بإعدام حسني مبارك في الميدان زي ما بعت وبقلب جامد يقتل شبابنا بالرصاص الحي ومهمهوش أهاليهم من بعدهم هيبقى شكلهم إيه !

الزهراء 18 سنة- طالبة جامعية:
حاجات كتير جابتني هنا أولها إنهم بيحاكموهم عشان حاجات بسيطة وسايبين بلاويهم التقيلة .. ومفيش حاجة لحد دلوقت حصلت عشان تشفي غليل الناس ،
الجيش بيماطل والكل بيوعد ومفيش حاجة اتنفذت بجد .

ده بعض اللي اتقال في التحرير .. من غير حذف أو تغيير

كفايه كده ولا زهقتوا ؟
الحكايات كتير ومطالب الغلابة ملهاش آخر، ومش لاقيين حد يسمعهم !!!
ولحد هنا ألاقي نفسي مش عارفة أضيف حاجة بعد اللي قالوه.. وببلاغة واضحة صاغوه بلهجتهم العامية اللي  نقلتها زي ما هي من غير تزويق ..لا حرف زايد يقولوا ضافوه ولا حرف ناقص يسأولوا ليه حذفوه .   


0 التعليقات:

إرسال تعليق

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More